۞ حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون ۞
‏إظهار الرسائل ذات التسميات آخر الأخبار. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات آخر الأخبار. إظهار كافة الرسائل
| 0 comments ]

تمكن مجموعه من العلماء اكتشاف الجين المسبب لمرض الزهايمر. حيث اعلانت مجموعه بحثيه ترأسها البروفيسور جاميس بريسكو عضو مجمع البحوث الطبيه - Medical reseach center - من تحديد الجين المسبب لمرض الزهايمر و الجلطات الدماغيه وسرطان المخ
ولقد سمي الجين المسبب لمرض الزهايمر ب Sox9 حيث وجد انه يلعب دور رئيسي في كيفيه عمل الخلايا الجذعيه كما له دور رئيسي ايضا في تطرير ونمو الجهاز العصبي
ويمثل هذا الاكتشاف أمل جديد لعلاج مثل هذه الامراض المستعصيه ولكن الامال لا زالت معقوده علي قدره الهندسه الوراثيه وعلاج الجينات علي الاسافاده من مثل هذه الاكتشافات وتسخيرها لنفع المرضي
وأخيرا يقول الله عز وجل في سوره الشعراء  :{ الذي خلقني فهو يهدين والذي هو يطعمني ويسقين واذا مرضت فهو يشفين والذي يميتني ثم يحيين}
أكتشاف الجين المسبب لمرض الزهايمر
...تابع القراءة

| 0 comments ]


تمكن فريق من العلماء من التوصل لأختبار دم يقيس أحتماليه رفض الجسم للعضو الجديد المزمع زرعه وذلك قبل عمليه زرع العضو مما يوفر الكثير من المشكلات التي قد يتعرض لها المريض في حاله رفض الجسم للعضو المزروع. قد تساهم هذه التقنيه الجديد للكشف عن أحتمال رفض الجسم للعضو في أفاده حوالي 40 بالمائه من مرضي القلب ممن قاموا بعمليه زراعه القلب Heart Transplantation والذين يعانون من أحتماليه رفض مفاجئ للقلب الزروع خلال العام الأول من عمليه زراعه القلب.

المعتاد في مثل حالات رفض الجسم للعضو المزروع يتم أخذ عينه من العضو وفحصها لبيان حاله الرفض من عدمها....ولكن قد يتم أكتشاف هذا الامر بعد فوات الاوان. ولكن تعتمد التقنيه الجديده لأختبار الدم لتحديد احتماليه رفض الجسم للعضو الجديد علي اختبارر دم بسيط يتم فيه تحديد البروتينات المناعيه المسؤوله عن رد الفعل Inflammatory response المصاحب لرفض العجسم للعضو من خلال قياس دلالات البروتينات Protein Markers المسببه لرفض الجسم زراعه العضو.
...تابع القراءة

| 0 comments ]


أثبت بحث جديد نشر في 25 سبتمبر 2010 بواشنطن أن العاب الكبيوتر والفيديو جيم قد تنمي ذكاء الطفل بطريقه فعاله وتنمي نسبه الذكاء لديه وبخاصه فيما يتعلق بالمهارات المعتمده علي ربط الرؤيه بالحركه...ووجه البحث النصيحه للأباء والامهات بعدم تعنيف الطفل للعبه فقد تنمي هذه اللعبه من مهاراته ليصبح جراح مخ واعصاب موهوب مثلا
فقد قام باحثون مختصون بمركز بحوث الرؤية في جامعة يورك في كندا بالمقارنه بين مجموعتين من الشباب في سن الثالثه عشر ممن كانوا مهتمين ببمارسه العاب الكبيوتر والفيديو جيم والمجموعه الاخري لم تمارس العاب الكمبيوتر والفيديو جيم وطلب منهم سلسله من الأعمال المتطلبه مهاره الرؤيه المرتبطه بالحركه كالنظر في اتجاه والوصول لشئ في الاتجاه المعاكس


 وأظهرت النتائج أن الشباب الذين مارسوا العاب الكمبيوتر والفيديو جيم نشطت لديهم منطقه القشره الجداريه بالمخ Parietal cortex عند محاوله تنفيذ الاعمال المطلوبه وهي امنطقه المسؤليه عن التنسيق بين عمل العين – الرؤيه – والتنسيق الحركي . بينما نشطت المنطقه ماقبل الاماميه Prefrontal cortex في الشباب الذين لم يمارسو العاب الكمبيوتر والفيديو جيم مما قلل من دقه تنفيذ ما طلب منهم لعدم نشاط تلك المنطقه المسؤله عن التنسيق بين الرؤيه والحركه بقشره المخ

...تابع القراءة

| 0 comments ]



أفادت مجموعه بحثيه دوليه أنه سيتم قريبا الاعلان عن دواء تجريبي جديد لعلاج سرطان الثدي والمبيض وهو - Olaparib   - . حيث أظهرت النتائج الأوليه للأبحاث قدره العقار الجديد علي تقليل حجم الورم لدي السيدات اللواتي يعانين من سرطان المبيض وسرطان الثدي  المتسبب نتيجه طفرات جينيه في الجينات  BRCA 1 و 2 BRCA .
حيث أظهرت المرحله الثانيه من الابحاث استجابه خلايا سرطان المبيض للعقار وبخاصه تلك التي يلعب فيها العامل الوراثي والطفرات الجينيه دور اساسي كميبب للسرطان
وتعقد الامال علي هدا الدواء الدي قد يصبح له دور أساي في العلاج غير الجراحي لسرطان الثدي و المبيض وبخلاف الحلول المتاحه حاليا وهي الاستئصال الجراحي للورم والعقد الليمفاويه المصابه أو العلاج الكيميائي او العلاج الاشعاعي و أخيرا العلاج الهروموني لسرطان الثدي وهو ما يحدد بواسطه الطبيب لأختيار الوسيله المناسبه للعلاج بناء علي ضوء الفحوصات و مرحله التقدم في المرض


...تابع القراءة

| 0 comments ]


التوتر اليومي نتيجه ضغوط الحياه اليوميه وتسارع عجله الحياه قد يعد عامل مساعد للأصابه بالأمراض بدايه من أرتفاع ضغط الدم والقولون العصبي وأنتهاء بالسرطان
فقد توصل علماء إلى أن التوتر العاطفي اليومي هو أحد أسباب نمو الأورام الخبيثة، ووجدوا أن أي نوع من الصدمات، عاطفية أو بدنية، يمكن أن يكون بمثابة طريق بين الطفرات السرطانية بحيث يجمع بينها في مزيج قد يكون مميتا
وقد بينت النتائج لأول مرة أن ظروف تطور المرض يمكن أن تتأثر بالبيئة العاطفية التي يعيش فيها الإنسان بما في ذلك التوتر اليومي في محيط العمل والأسرة.
 
وقال رئيس فريق البحث البروفيسور تيان زيو، عالم وراثيات بجامعة ييل الأميركية، إن كثيرا من الظروف المختلفة يمكن أن تثير التوتر، وهذه تشمل التوتر البدني والعاطفي والأمراض والالتهابات. وأضاف أن تقليل التوتر أو تجنب مسبباته هو دائما أفضل نصيحة.
 
يذكر أن العلماء، حتى الآن، كانوا يعتقدون أن أكثر من طفرة مسببة للسرطان مطلوب حدوثها في خلية واحدة لكي تنمو الأورام.
 
لكن الباحثين بينوا أثناء دراستهم على ذباب الفاكهة، أن الطفرات يمكن أن تنشئ سرطانا حتى وإن كانت موجودة في خلايا مختلفة لأن التوتر يفتح طريقا بينها.
وقال رئيس فريق البحث "الخبر السيء هو أن الأمر أسهل بكثير لنسيج ما أن يراكم طفرات في خلايا مختلفة بدلاً من تكديسها في الخلية نفسها
...تابع القراءة